شباب لايف
ملخص الدرس الخامس تاريخ 0117

ملخص الدرس الخامس تاريخ 0216
شباب لايف
ملخص الدرس الخامس تاريخ 0117

ملخص الدرس الخامس تاريخ 0216
شباب لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب لايف

منتدى رياضي ينقل لكم أهم الأحداث والأخبار الرياضية
 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة المنتدىمجلة المنتدى  الأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  لتحميل الصور والملفاتلتحميل الصور والملفات  دردشة المنتدىدردشة المنتدى  التسجيلالتسجيل  دخول  عرب لايف  

 

 ملخص الدرس الخامس تاريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
الادارة
الادارة
ADMIN


الدولة : ملخص الدرس الخامس تاريخ Female11
المزاج : ملخص الدرس الخامس تاريخ 914
ذكر
عدد المساهمات : 2362
تاريخ التسجيل : 06/05/2011
الموقع : سوريا لايف

الاوسمة : ملخص الدرس الخامس تاريخ Ouuous10

ملخص الدرس الخامس تاريخ Empty
مُساهمةموضوع: ملخص الدرس الخامس تاريخ   ملخص الدرس الخامس تاريخ Emptyالأحد يوليو 24, 2011 2:41 am

الدرس الخامس

مقاومة الحكم العثماني (1)

اولا-اسباب مقاومة الحكم العثماني وحركات التمرد :

1-فساد السلاطين وانشغالهم عن مصالح الرعية وكثرة المظالم

2-طمع بعض الولاة وبعض زعماء الاسر الاقطاعية بالانفصال عن الدولة

3-فساد الاداراة والجيش الانكشاري وظهور الضعف في جسم الدولة العثمانية مما يغري بالثورة عليها
ثانياً:اهم حركات التمرد ومحاولات الاستقلال

1-في بلاد الشام

1-حركة جانبردي الغزالي:هو من قادة المماليك انضم الى السلطان سليم الاول اثناء معركة مرج دابق عام 1516 فاقره – مكافأة له – على ولاية الشام (دمشق) واستقل الغزالي بعد وفاة السلطان سليم الاول عام 1520 م ولقب نفسه الملك الاشرف لكن السلطان سليمان القانوني قضى على تمرده وهزمه في معركة برزة عام 1521 م وكان من نتائج هذا التمرد :

· تنبه الدولة العثمانية الى اهمية ولاية الشام والى اتساعها وقسمها الى ولايتين وهما : ولاية دمشق ,وولاية طرابلس

· فقدان ثقتها بالمماليك فابعدتهم عن مراكز السلطة في بلاد الشام

· اعتمادها في حكم ولايات الشام على ولاة من الاتراك ، ومن العسكريين غالبا ، لتحكمها حكما مباشراً

2- حركة الامير فخر الدين المعني الثاني (1585 – 1635 م) : كان جده فخر الدين الاول – امير منطقة الشوف – قد اعلن ولائه للسلطان سليم الاول عند احتلاله لبلاد الشام فأبقاه في امارته وأعطاه لقب سلطان البر ، ثم قتل في ظروف غامضة وخلفه ابنه الامير قرقماز ، الذي قتل على ايدي ال سيفا (حكام طرابلس) وربما كانت السلطات العثمانية وراء ذلك . وقد نشأ فخر الدين الثاني – ابن قرقماز – ناقما على الدولة الثمانية و تبع سياسة داخلية و خارجية تهدف الى استقلاله عن الاستانة

- داخليا :

1- اهتم بالزراعة و شجع على زراعة الزيتون و التوت لتربية دود القز

2- اهتم بالصناعة و شجع صناعة الحرير الطبيعي و الصابون

3- عمل على تنشيط التجارة و اصلح الموانئ ووطد الامن

4- اسس جيشا حديثا بلغ عدده ( 40 ) الف جندي مدرب و اشترى اسلحته من فلورنسة

خارجيا :

عقد معاهدات تجارية تحولت الى سياسية و عسكرية مع فلورنسة لضمان مساندتها له ثم بدا الامير فخر الدين تنفيذ مخططه العسكري بضرب خصومه في لبنان و في مقدمة هؤلاء ال سيفا فهزموهم و ضم منطقتهم الى حكمه ثم ضم البقاع و مناطق من شمالي فلسطين و شرقي الاردن ثم وصل بتوسعه شمالا حتى اللاذقية و شرقا حتى تدمر لكنه هزم امام والي دمشق – احمد حافظ باشا – سنة 1613م و تراجع حتى البحر و فر الى ايطالية و بقي لاجئا عند حلفائه حكام فلورنسة ( آل ميدتشي ) مدة خمس سنوات

عاد الأمير فخر الدين المعني الثاني سنة 1618 م الى حكم امارته في لبنان بعد ان عفا عنه السلطان و استفاد مما راه من منجزات الحضارة الاوروبية الحديثة فايتقدم الخبراء و اصلح الطرق و الموانئ و زاد في تنشيط الاقتصاد و تقوية الجيش و عندما شعرت الدولة بخطره و اسرعت للقضاء على نمرده قبل ان يتسع و حاصرته في قلعة شقيف و اضطر للاستسلام

و نقل مع افراد اسرته الى الاستانة و تم اعدامه فيها سنة 1635 م

3-حركة الأمير بشير الشهابي الثاني ( 1790 – 1840 ) م

حكم الشهابيون امارة الشوف في لبنان بعد القضاء على المعنيين و اشتهر منهم : الامير بشير الثاني ( 1760 – 1840 )م الذي جعل من بيت الدين مركزا لامارته و اظهر للدولة العثمانية الطاعة و صدق الولاء ووطد الامن و اصلح الطرق و شجع الزراعة و التجارة ووسع ميناء بيروت و دخل في اتفاق مع والي عكا عبد الله باشا 1822 م للتمرد على الدولة و الاستقلال عنها و لكنهما اخفقا و فرا الى مصر ملتجئين الى واليها محمد علي باشا الذي توسط لهما لدى السلطان العثماني ( محمود الثاني ) فعفا عنهما و كان محمد علي يطمع بكسب ودهما طمعا بتاييدهما له في حال فتحه بلاد الشام و هو حلم كان يخطط لتحقيقه منذ زمن

رجع المتمردان كل منهما الى مركز حكمه و بقي الامير بشير معترفا بفضل محمد علي مخلصا له و لذلك انضم الى قوات ابنه ابراهيم عندما قدم الى بلاد الشام فاتحا لها عام 1831 م و بقي مستقلا بامارته حتى نهاية عهد محمد علي في بلاد الشام و عندما تدخلت القوات البريطانية الى جانب الدولة العثمانية وقع الامير بشير اسيرا بيدهم عام 1840 م و تم نقله الى جزيرة مالطة – جنوبي صقيلية – ثم نقل الى الاستانة و بقي فيها حتى وفاته عام 1850 م و هكذا اخفقت حركته في التمرد و توقفت اصلاحاته اما بالنسبة للمتمرد الاخر عبد الله بشا فقد عاد بعد العفو عنه الى حكم عكا و تنكر لمحمد علي ووقف منه مواقف عدائية و انتهى حكمه على يد ابراهيم باشا عندما فتح بلاد الشام و ارسله منفيا الى مصر

4. حركة ضاهر العمر ( 1733 – 1775 ) م :

هو شيخ من قبيلة بني زيدان المقيمة حول بحيرة طبرية قوي نفوذه حين اصبح مسيطرا على منطقة صفد و توسع على حساب ولاية صيدا مستغلا ضعف الوالي و كسب تاييد السلطان له و بعد ذلك وضع يده على مدينة عكا و استفاد من موقعها المطل على البحر المتوسط و متانة حصونها و اسوارها و قد استغل ضعف الدولة العثمانية و انشغالها بحروبها مع روسية فعمد الى اصلاحات تقوية داخليا فوطد الامن و قوى الجيش و زاد في تحصين عكا و نشط الاقتصاد زراعة و صناعة و تجارة اما خارجيا فقد اقام علاقات طيبة مع روسية التي شجعته و وعدته بارسال اساطيلها الى عكا اذا تعرض له السلطان كما اتفق مع حاكم مصر علي بك الكبير في توحيد تمردها ضد السلطان

قطع ضاهر العمر الاموال عن الاستانة و اخفق والي دمشق في اخضاعه و كان يطالب السلطان بالاستقلال الذاتي في عكا ( التي تعني يومئذ معظم فلسطين ) وراثيا و عندما رفض السلطان طلبه اعلن استقلاله عام 1750م ثم شاركه في التمرد و الحرب ضد الدولة علي بك الكبير و عندما تفرغت الدولة لضرب المتمرد ضاهر العمر وجهت اليه احد قادتها احمد الجزار الذي حاصر عكا و لم يلبث ان قتل ضاهر العمر على يد احد رجاله لقاء رشوة السلطان و اقتحم الجزار عكا عام 1775م و جعلها مركزا لولاية صيدا و تولى بنفسه ولايتها

ب.في مصر : حركة علي بك الكبير ( 1768 – 1773 )م :

كان علي بك الكبير من زعماء المماليك في مصر و بيده الحكم الفعلي في ظل السيادة العثمانية قام عام 1768م بطرد الوالي العثماني من القاهرة و اتفق مع روسية التي حرضته و ساعدته ضد الدولة العثمانية الا انها خذلته عندما وقعت معاهدة مع السلطنة حصلت بموجبها على شبه جزيرة القرم و مد علي بك نفوذه الى الحجاز فسيطر على الاماكن المقدسة و اتفق مع الشيخ ضاهر العمر حاكم عكا و شكلا خطرا بتمردهما على السلطان العثماني الذي نجح باستمالة القائد المصري محمد ابو الذهب و كان قد وصل بجيشه قرب دمشق فغادرها و عاد الى مصر و حارب سيده علي بك فهزمه و قتله و حل مكانه واليا لمصر عام 1773م

ج.في العراق : حركة المماليك :

كان العثمانيون قد انتزعوا العراق – كما مر معنا سابقا – من ايدي الصفويين ثم استعاد الصفويون العراق لفترة امتدت بين عامي 1623م حتى 1638م ثم استردها العثمانيون نهائيا في عهد السلطان مراد الرابع و كعادة العثمانيين في الاعتماد على الزعامات المحلية التي اعلنت الطاعة و الولاء فقد ابقوا بعض زعماء المماليك و امراء القبائل في مراكز السلطة في العراق

و في عهد الوالي المصلح حسن باشا الذي تسلم ولاية بغداد عام 1704م قوي مركز المماليك لانه اكثر من شراء المماليك و اعتنى بتدريبهم و كان حسن باشا نموذجا للولات المصلحين فقد وطد الامن خلال حكمه الذي دام عشرين عاما و نشر العدل و خلفه في الولاية ابنه احمد باشا و نجح المماليك بعده باستلام الحكم في بغداد حوالي قرن من الزمن و اشتهر منهم :

سليمان باشا الملقب ( ابو ليلة ) الذي فرض نفوذه على معظم انحاء العراق ووطد الامن و قمع كل تمرد و نعم الناس في عهده بالامن و الاستقرار و لمع بعده اسم ( سليمان باشا الكبير ) الذي بدا في عهده العصر الذهبي للمماليك في العراق و استمر في عهد ( داود باشا ) الذي نجح بقمع بعض الفتن و الثورات و رد غزوات ايرانية و قام باصلاحات اقتصادية و ادخل اول مطبعة الى العراق و قاوم النفوذ البريطاني في الخليج العربي مما دفع بالحكومة البريطانية الى تحريض السلطان ( محمود الثاني ) الناقم على واليه المتمرد فارسل جيشا حاصر بغداد و استسلم داود باشا و انتهى بذلك حكم المماليك في العراق و عاد اليه الحكم العثماني المباشر عام 1831م

ء. في اليمن و اطراف شبه الجزيرة العربية و الخليج العربي :

1- استمرت المقاومة في اليمن منذ بداية الاحتلال العثماني و كان يقودها الائمة الزيديون و بقيت هذه المقاومة حتى نهاية الوجود العثماني في هذه البلاد

2- اما امارات الخليج العربي فكانت السيادة العثمانية فيها اسمية و قد ساعد موقعها على سواحل الخليج العربي و بعدها عن الدولة العثمانية و الظروف السياسية و الدولية على تمتع امراءها باستقلالهم الفعلي

3- الحركة الوهابية :

هي حركة اسلامية اصلاحية ثورية رات في الاصلاح الديني سبيلا الى تحرير البلاد من مساوئ الحكم العثماني و مفاسده اسسها محمد بن عبد الوهاب ( 1703 – 1792 )م الذي نشا في قرية العيينة في نجد و درس القران الكريم و الفقه الحنبلي على يد ابيه و تابع دراسته في البصرة و غيرها من مدن الشرق العربي و كان يتالم لما يشاهده من تخلف المسلمين و انحراف الكثيرين منهم عن جادة الاسلام

فبدا بدعوته التي تقوم على عودة المسلمين الى القران الكريم و السنة الشريفة و محاربة البدع و الخرافات و المحرمات فلقي في منطقته معارضة و اضطهادا الى ان اعتنق افكاره حاكم الدرعية الامير محمد بن سعود فقويت هذه الدعوة على يده و يد ابنه عبد العزيز فسيطر ال سعود و دعوتهم الوهابية على منطقة نجد و الاحساء و سواحل الخليج العربي و وصلت طلائعهم شمالا الى العراق و دخلوا كربلاء عام 1802م و في عهد سعود الثاني وصلوا الى عسير ثم سيطروا على الحجاز فدخلوا مكة و المدينة عام 1804م ووصلت حملاتهم الى اطراف بلاد الشام في حوران عام1810م و صدهم عنها ولاة دمشق و عكا و الامير بشير الشهابي

ادرك السلطان العثماني ( محمود الثاني ) خطورة هذه الحركة و بصورة خاصة عندما استولى رجالها على المدن المقدسة ففقد السلطان بذلك هيبته امام المسلمين و هو خليفتهم و خادم الحرمين الشريفين و حاميها فاستنجد بواليه على مصر محمد علي باشا فاسرع هذا الى تلبية النجدة مستهدفا :

1- ارضاء السلطان و كسب المزيد من ثقته لابقاءه في ولايته

2- التوسع في الجزيرة العربية تحقيقا لحلمه في تاسيس دولة عربية كبرى

3- الظهور اما الدول الاوربية بمظهر الحاكم القوي تشجعه على ذلك حليفته فرنسا لانها تعد توسع محمد علي توسعا لنفوذها و لاضعاف نفذ انكلترا على طريق الهند

ارسل محمد علي باشا حملته بقيادة ابنه طوسون عام 1811م و لم يكتب لها حسم الموقف ثم سار بنفسه و لم يحقق النصر النهائي ايضا ثم ارسل ابنه ابراهيم الذي استعاد الاماكن المقدسة و احتل الدرعية مركز ال سعود و قصفها بالمدفعية و اسر افراد الاسرة الحاكمة و ارسل الامير عبد بن سعود الى الاستانة حيث تم اعدامه و بذلك قضي على الدولة السعودية الاولى



أسئلة الدرس 5

1-ما نتائج تمرد جانبردي الغزالي في دمشق ؟

كان من نتائج هذا التمرد :

· تنبه الدولة العثمانية الى اهمية ولاية الشام والى اتساعها وقسمها الى ولايتين وهما : ولاية دمشق ,وولاية طرابلس

· فقدان ثقتها بالمماليك فابعدتهم عن مراكز السلطة في بلاد الشام

· اعتمادها في حكم ولايات الشام على ولاة من الاتراك ، ومن العسكريين غالبا ، لتحكمها حكما مباشراً

2-ما سياسة فخر الدين المعني الداخلية ؟

1- اهتم بالزراعة و شجع على زراعة الزيتون و التوت لتربية دود القز

2- اهتم بالصناعة و شجع صناعة الحرير الطبيعي و الصابون

3- عمل على تنشيط التجارة و اصلح الموانئ ووطد الامن

4- اسس جيشا حديثا بلغ عدده ( 40 ) الف جندي مدرب و اشترى اسلحته من فلورنسة

3-علل توسع ضاهر العمر في ولاية صيدا ؟

مستغلا ضعف الوالي و كسب تاييد السلطان له

4-ما أهم أعمال داوود باشا في العراق ؟

نجح بقمع بعض الفتن و الثورات و رد غزوات ايرانية و قام باصلاحات اقتصادية و ادخل اول مطبعة الى العراق و قاوم النفوذ البريطاني في الخليج العربي

5-علل تلبية محمد علي للسلطان العثماني لمحاربة الوهابيين ؟

1- ارضاء السلطان و كسب المزيد من ثقته لابقاءه في ولايته

2- التوسع في الجزيرة العربية تحقيقا لحلمه في تاسيس دولة عربية كبرى

3- الظهور اما الدول الاوربية بمظهر الحاكم القوي تشجعه على ذلك حليفته فرنسا لانها تعد توسع محمد علي توسعا لنفوذها و لاضعاف نفذ انكلترا على طريق الهند

6-مع من تحالف ضاهر العمر ليقف في وجه الدولة العثمانية ؟

قد اقام علاقات طيبة مع روسية

8-من أدخل أول مطبعة إلى العراق ؟

داوود باشا

9- ما المبادئ التي نادت بها الحركة الوهابية ؟

تقوم على عودة المسلمين الى القران الكريم و السنة الشريفة و محاربة البدع و الخرافات و المحرمات

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://syrialife.yoo7.com
 
ملخص الدرس الخامس تاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص دروس تاريخ من الدرس الخامس والعشرون الى الثلاثون
» ملخص دروس تاريخ من الدرس السابع والثلاثون الى الدرس الثاني والاربعون
» ملخص دروس تاريخ من الدرس الثالث والاربعون حتى الدرس الخمسون
» ملخص دروس تاريخ من الدرس الحادي والخمسون الى الدرس الستين
» ملخص الدرس الحادي عشر تاريخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب لايف :: قسم المناهج الدراسية والتعليم :: قسم البكالوريا-
انتقل الى: