شباب لايف
طفل ما قبل المدرسة 0117

طفل ما قبل المدرسة 0216
شباب لايف
طفل ما قبل المدرسة 0117

طفل ما قبل المدرسة 0216
شباب لايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب لايف

منتدى رياضي ينقل لكم أهم الأحداث والأخبار الرياضية
 
الرئيسيةالرئيسية  مجلة المنتدىمجلة المنتدى  الأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  لتحميل الصور والملفاتلتحميل الصور والملفات  دردشة المنتدىدردشة المنتدى  التسجيلالتسجيل  دخول  عرب لايف  

 

 طفل ما قبل المدرسة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت سوريا
مشرف عام
مشرف عام
بنت سوريا


الدولة : طفل ما قبل المدرسة Female11
المزاج : طفل ما قبل المدرسة 3210
انثى
الابراج : الدلو
عدد المساهمات : 2089
تاريخ الميلاد : 06/02/1994
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
العمر : 30

الموقع : سوريا لايف

العمل/الترفيه : طالبة جامعية
الاوسمة : طفل ما قبل المدرسة 2510
. : طفل ما قبل المدرسة 210

طفل ما قبل المدرسة Empty
مُساهمةموضوع: طفل ما قبل المدرسة   طفل ما قبل المدرسة Emptyالأربعاء يوليو 20, 2011 8:45 pm

مخالطة الصغير للكبير منهج في التربية أصيل
- عن أبي حُمَيْد الساعديّ - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - يقول: " أبْدِ الموَدَّةَ لمن وَادَدْتَ، فإنها هي أثبت "
رواه الطبراني. إنها قاعدة عامة يضعها النبي - صلى الله عليه وسلم - في
المعاملة مع الغير، وخاصة مع من نعاشرهم، وعلى الأخص الأطفال الصغار،
لحاجتهم للحنان والعطف، ولعدم إدراكهم هذا المعنى إلا من خلال سلوك ظاهر
وعمليّ. فيجب على الوالدين، والكبار عموماً، عند معاملة الأطفال ومعاشرتهم،
استخدام أساليب عملية ومعبّرة عن المودّة والمحبة لهم، مثل حمل الصغار،
وتقبيلهم، وملاعبتهم، ومداعبتهم، وإعطائهم بعض الحلوى أو الفاكهة، أو
الأشياء التي يفضلونها، ومصاحبتهم خارج المنزل للتّنزه والتّفرج، وزيارات
المعارف والأقارب، والاهتمام بأمورهم والردّ على كل أسئلتهم، والنوم
بجانبهم والسماح لهم بالجلوس مع ضيوف البيت، ومدح سلوكهم الصحيح، أو
المتميّز، وتقدير أعمالهم بالجوائز والحلوى، وعدم زجرهم ومنعهم من اللعب
والحركة، وأمثال ذلك من الأسباب التي توَّطد العلاقة مع الطفل، وتقنعه
بالحب والاهتمام، وتشبع حاجاته.
- وعن جابر بن سَمرُة - رضي الله عنه - قال: " صلّيْتُ مع رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - صلاة الأولى ثم خرج إلى أهله، وخرجت معه، فاستقْبله
وِلْدان، فجعل يمسخ خَدَّي أحدهم واحداً واحداً " رواه مسلم، فأي صورة من
الحنان المعبِّر، والأبوّة والشفقة، تلك التي يبديها رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - وهو يَلْقى بعض الأطفال في طريقه، فيمسح بحنان ومودَّة على كل
خدٍ للأطفال واحداً واحداً، لأنه الحنان الغامر الذي يشمل كل طفل، وأين هذا
السلوك من سلوك الذي يزجر كل طفل يلقاه معترضاً طريقه ؟ أو على الأقل من
لا يحدثهم ولا يلقي إليهم السلام ؟ وقريب من ذلك ما رواه أنس بن مالك - رضي
الله عنه - قال: " أَتَى عليّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا ألعب
مع الغلمان، فسلم علينا، وبعثني إلى حاجته " رواه مسلم. فانظر إلى هذا
السلوك الماهر في التربية للصغار، " فسلم علينا، وبعثني إلى حاجته "
فالسلام على الصغار وهم يلعبون، وقبل أن يطلب من أحدهم ترك اللعب ليقضي
حاجة، فيه احترام وتقدير للصغار، وإقرار للعبهم، ولولا الحاجة ما قطع عليهم
لهوهم ولعبهم.
- روى البخاري ومسلم " أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أُتِيَ بشراب،
فشرب منه، وعن يمينه غلام أصغر القوم، وعن يساره الأشياخ، فقال للغلام:
أتأذن لي أن أُعطي هؤلاء ؟ فقال الغلام: والله يا رسول الله لا أوثر بنصيبي
منك أحداً، فَتَلَّهُ رسول الله في يده " والغلام هو الفضل بن العباس رضي
الله عنهما. إنه أمر يفوق كل تقدير، وتعجز عنه أساليب التَعبير كلها، ولا
ترقى إليه مناهج التربية التي يحاولها غير النبي - صلى الله عليه وسلم - من
البشر، طفل صغير يجلس في مجلس الأشياخ وبينهم النبي - صلى الله عليه وسلم -
الذي يعلم ويسوس ويقود الأمة! ويستأذنه النبي - صلى الله عليه وسلم - في
شربة! ويجلس عن يمين النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهي كرامة للكبار قبل
الصغار! ولا ينسى النبي - صلى الله عليه وسلم - حقَّ الطفل الصغير في الشرب
بدءاً من يمين الشارب! إن هذا السلوك وغيره من أساليب التربية الإسلامية،
هي التي أوصلت هؤلاء الغلمان إلى مدارج العظمة وهم لا يزالون صغاراً، فهذا
الفضل بن العباس رضي الله عنهما، وهو غلام دَرَجَ بين الأشياخ يَعْرف كيف
المْنطق في مثل هذا الموقف العظيم، " والله يا رسولَ الله لا أُوثر بنصيبي
منك أحداً " عطاء وحق من يد رسول الله، يدعْه ذو مسكة من عقل، ولذلك وضع
الرسول - صلى الله عليه وسلم - الإناء وفيه الشراب عند ذلك في يده.

المنهج الإسلامي الربّاني لا يمنع الأطفال والصغار من مخالطة الكبار،
ومجالستهم في كل مجالسهم، ومساجدهم، وتجمعاتهم، وأسفارهم، وأحفالهم،
وأنديتهم، وذلك حتى يأخذوا عن الكبار عملاً، وبالمواقف، فَيَتَشَّربون
السلوك ويحفظون القواعد والمبادئ، ويشاركون في الأعمال ويتدربّون على
المسئوليات. أما حرمان الأطفال والصغار من هذه المخالطة والمشاركة، فهو
حرمان من القُدْوة والتجربة من جانب، وعزل للصغار عن الاتصال بالكبار، من
جانب آخر، وهو منهج سلبي في التربية وغير عملي، ويدع الصغار بعضهم لبعض فلا
يتعلمون إلا السفاسف من الأمور، ويستَهْويهم الشياطين فيتعلمون الشرور،
بدلاً من مخالطة الكبار فينشغلون بالخير ويتعلمون معالي الأمور. فعن عبد
الله بن أبي حبيبة " .. وقيل له: ما تذكر من رسول الله - صلى الله عليه
وسلم - ؟ قال: جاءنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مسجدنا بقباء،
فجئت وأنا غلام حدث حتى جلستُ عن يمينه، وجلس أبو بكر عن يساره، قال: ثم
دعا بشراب فشرب وناولني عن يمينه " رواه أحمد والطبراني ورجال أحمد ثقات.
وعن أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص قالت: " أتيت رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - مع أبي، وعليَّ قميص أصفر، فقال رسول الله - صلى الله عليه
وسلم -: سَنَهْ، سَنَهْ، قال الراوي: وهي بالحبشية: حسنة، حسنة، قالت:
فذهبت ألعب بخاتم النُبوَّة، فزَبَرَنَي أبي، فقال رسول الله - صلى الله
عليه وسلم -: دَعْها، ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أَبْلي
وأخْلقي، ثم أبْلي وأخلقي، ثم أبلي وأخلقي " رواه البخاري، وكان خالد بن
سعيد قد هاجر إلى الحبشة هو وأهله، فهذه صبية صغيرة تحضر مجلس رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - ، فالأمر لا يخض الصبيان فقط، ثم لا تهاب في المجلس
من اللعب، بل تذهب فتلعب بخاتم النبوّة المبارك الشريف، فيمنعها بزجرٍ
أبوها، فيقول لها النبي - صلى الله عليه وسلم -: [دعها] بل يتوجه إليها -
صلى الله عليه وسلم - المداعبة والمباسطة ليذهب عن الصغيرة الحرج، ثم يدعو
لها ثلاثاً بطول العمر والعافية،فتلبس الجديد مرات ومرات بعد أن يخلق الثوب
الجديد. وخاتم النبوّة الشريف، عبارة عن بضعة من اللحم بارزة تميل إلى
الحمرة وعليها شعرات، في أعلى الظهر قريب من الرقبة المباركة. والسنّة
المباركة، والسيرة الشريفة، وتاريخ المسلمين، مليئة بالأمثلة على حضور
الصغار، بنين وبنات، كل المجالس والأماكن مخالطين للكبار، وليس هناك أعلى
من مجلس النبوّة الشريفة في المسجد، وفي كل المواطن، والتي خالط فيها
الصغار الكبار، حتى كبر الصغار على ما كان عليه الكبار، من خلق وسلوك ودين.


يتبع..











__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت سوريا
مشرف عام
مشرف عام
بنت سوريا


الدولة : طفل ما قبل المدرسة Female11
المزاج : طفل ما قبل المدرسة 3210
انثى
الابراج : الدلو
عدد المساهمات : 2089
تاريخ الميلاد : 06/02/1994
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
العمر : 30

الموقع : سوريا لايف

العمل/الترفيه : طالبة جامعية
الاوسمة : طفل ما قبل المدرسة 2510
. : طفل ما قبل المدرسة 210

طفل ما قبل المدرسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: طفل ما قبل المدرسة   طفل ما قبل المدرسة Emptyالأربعاء يوليو 20, 2011 8:45 pm

مشاعر الصغار في الأفراح والأتراح

روى الإمام مسلم في صحيحه " أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان
يُؤْتى بأوَّل الثمر، فيقول: اللهم بارك لنا في مدينتنا، وفي ثمارنا، وفي
مُدَّنا وصَاعِنَا، بركة مع بركة، ثم يعطيه أصْغر مَن يحضره من الوِلْدان
"، وروى الطبراني " أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أتى
بباكُورة الثمرة أعطاها أصغر من يحضره من الوِلْدان " ورجاله رجال الصحيح،
كما روى في الصغير والكبير من معاجمه بسند رجاله رجال الصحيح " كان رسول
الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أُتي بالباكورة من الثمار قَبَّلها،
ووضعها على عيْنْيه ثم قال: اللهم كما أطعمتنا أوّله فأطعمنا آخره، ثم يأمر
به للمولود من أهله " ويحسن الجمع بين هذه الألفاظ الواردة في هذه
الأحاديث، والمتدبِّر في هذه السنة يجد أن هناك شبهاً بين باكورة الثمر،
وبين باكورة عمر الصغار، فَهُمَا في أول مراحل النضج، وكلاهما قريب عهد
بعملية تلْقيح وتوليد، وآية من آيات الله تعالى في توالي النوع واستمراره
وفيها اتصال النعمة وعدم انقطاعها من مسديها، وأن من شكرها ذكر المنعم،
وطلب البركة فيما أنعم به، وأن من كمال الشكر تقديم النعمة للأحْوج
والأضعف، فإن الطفل الذي يحضر ويرى باكورة الثمرة، يرغب فيها ويتطلّع
إليها، وتسرع إليها نفسه، فيكون حرمان الصغير في هذه الحال نوعاً من القسوة
والأثرة، وأعرف بعض الأمهات اللاتي يُؤْثِرْن الأزواج في مثل هذه الحالة،
وتحرم الصغار، وهم يتطلّعون للشيء، ظنّاً منهن أن ذلك كرامة للزوج وللكبير،
وتوقير لهم. ولعل هذا التطلّع من الطفل للشيء، وراء نَهْيِ النبي - صلى
الله عليه وسلم - وهو يبيِّن حقوق الجار، أن يخرج الأطفال بالفاكهة فيراها
في أيديهم أبناءُ الجار فيرغبون فيها، ولا يُعْطوْن منها، حيث قال - صلى
الله عليه وسلم -: " وإذا اشتريتَ فاكهة فأَهْدِ له، فإن لم تفعل فأدخلها
سراً، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده، ولا تُؤّذه بقتار قدْرك إلا أن
تغرف له منها " رواه الخرائطي في مكارم الأخلاق، وابن عَدِيّ في الكامل.
ولنفس الأمر، يراعى عند تناول الطعام أن نعطي من حضر من الأطفال ممّا
نتناوله من الطعام، فعن السائب بن يزيد - رضي الله عنه - قال:" دخلتُ على
النبي - صلى الله عليه وسلم - أنا وغِلْمة معي، فوجدناه يأكل تمراً في
قناع، ومع ناس من أصحابه، فقبض لنا من ذلك قبضةً، قبضةً، ومسح على رؤوسنا "
رواه الطبراني، فلم يَنْس - صلى الله عليه وسلم - هؤلاء الصغار الذين
دخلوا وشاهدوا الطعام يؤكل منه، أن يطعمهم من ذلك الطعام ويكرمهم كما يكرم
من يشاركونه الطعام. إن ذلك تقدير للصغار، ومراعاة لنفوسهم، وجَبْر
لخواطرهم.

إن الاهتمام بالطفل الصغير، والانتباه إلى ما يؤثّر في نفسيَّته، ومعاملته
معاملة كريمة فيها التقدير والاحترام لذات الصغير، أمر هام في التربية
الإسلامية، لأنه في المعتاد عند الكثيرين من الأمهات والمعلمين، إغفال شأن
الطفل لصغره، وأنه لا يدرك الأمور، وفي الحقيقة وواقع الأمر، أن الطفل
الصغير شديد الحساسية، ومرهف الشعور، لكثير من الأمور التي يغفل عنها،
ويهملها الكبار، وقد لا يستطيع الطفل التعبير عن إدراكه وشعوره، ولكن ذلك
لا يَنْفي وجود الإدراك والشعور. عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال:
" دخل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأنا والحسن والحسين نيام
في لحاف، فاسْتَسقى الحسن، فقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى
إناء، فصبَّ في القدح، فجاء به، فوثب الحسين، فَنَحَّاهُ النبي - صلى الله
عليه وسلم - بيده، فقالت فاطمة: كأنه أحبّهما إليك يا رسول الله ؟ قال: إنه
استسقى قبله " رواه أحمد والبزار والطبراني. فهذه خدمة من كبير عظيم لطفل
صغير، ومراعاة لخاطر الذي طلب الشراب قبل الآخر، فيقدم ويهتم بهذا العدل
والمساواة بحسم، بصرف النظر عن كونهم صغاراً ولا يدركون تلك الأمور، أَوْ
يهيَّأُ لنا ذلك منهم. ولا يخفى عظيم تواضع النبي - صلى الله عليه وسلم -
وشفقته، ومسارعته إلى الخدمة والنجدة، وتباسطه - صلى الله عليه وسلم - مع
أهله وأولاده رضوان الله عليهم، وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: "
إن أباه بعثه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حاجة، قال: فوجدته
جالساً مع أصحابه في المسجد، فلم أستطع أن أكلِّمه، فلما صلى المغرب قام
يركع حتى انصرف مَن بقي في المسجد، ثم انصرف إلى منزله، وتبعْتُه، فلما سمع
حِسِّي قال: من هذا ؟ قلت: ابن عباس، قال: ابن عم رسول الله ؟ قلت: ابن عم
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قال: مرحباً بابن عم رسول الله - صلى
الله عليه وسلم -، قال: ما تريد أن تَبيتَ عند خالتك الليلة، وقد أمسيتَ ؟
فَوافقْتُ ليلتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأتيتُها فعشَّتْني
" رواه الطبراني. وهذا الحديث فيه ما يعجز التعبير عن الإفصاح عما فيه من
عظمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فهذا التقدير منه - صلى الله عليه
وسلم - لهذا الغلام الصغير، والتَّرحيب به، والاهتمام بشأنه، وإكرامه
ودعوته للمبيت معه في بيت خالته ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها، في كل
ذلك وغيره، ما يعجز الكثير من الكرماء عن فعله مع الكبار، فكيف يكون فعله
مع الصغار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طفل ما قبل المدرسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإنزواء في المدرسة
»  15 طريقة لطردك من المدرسة....
» المسلسلات التركية و تأثيرها على بنات المدرسة
» اعرف ترتيبك على مستوى القطر و المحافظة و المدرسة
» وفاة طفلة سعودية بعد نسيانها في حافلة المدرسة !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب لايف :: القسم العائلي :: قسم الطفل والامومة والاسرة-
انتقل الى: