ســتراً لفضيحــــة حملهــــا منــــــــه يغرس ثلاث طعنات فــــي جســـــدهــا
كاتب الموضوع
رسالة
برنس سوريا مدير المنتدى
الدولة : المزاج : الابراج : عدد المساهمات : 2108 تاريخ الميلاد : 24/04/1996تاريخ التسجيل : 06/05/2011العمر : 28
الموقع : سوريا لايف
الاوسمة :
موضوع: ســتراً لفضيحــــة حملهــــا منــــــــه يغرس ثلاث طعنات فــــي جســـــدهــا الأربعاء يوليو 20, 2011 11:05 pm
ســتراً لفضيحــــة حملهــــا منــــــــه يغرس ثلاث طعنات فــــي جســـــدهــا
عاشت المدعوة (ليلى.ب) 15عاماً في إحدى قرى منطقة الأتارب التابعة لمحافظة حلب ولأن العائلة كانت كبيرة كانت الأوراق مخلوطة والأمور في المنزل بعيداً عن السيطرة على اعتبار أن كل فرد من أفرادها كان مسؤولاً عن تصرفاته في ظل غياب الأهل وسعيهم الدائم في الركض وراء تأمين متطلباتها. على الجانب الآخر لم تكن ليلى تعلم أن تفتح براعم أنوثتها سيجعلها عرضة للشهوة من أقرب الناس لها.. كان ذلك في أول أيام الشتاء وبينما كان أهلها في زيارة خارج القرية فوجئت بدخول شقيقها الأكبر (قاسم.ب) 16 عاماً غرفتها وإقدامه على افتراسها مستغلاً ضعفها وعدم معرفتها بعواقب الأمور كونها في سن المراهقة، حيث لم يكن أمامها بعد ذلك اليوم سوى التكتم الشديد والسير بالأمور وكأن شيئاً لم يحصل، وعلى ذلك سارت الأيام مع سفر قاسم المتواصل خارج القرية في محاولة للتقليل من حجم الفضيحة ومع مرور شهور على فعلته كان لابد من تكرار الجلسة دون الالتفات من جديد لعواقب الأمور ومخلفاتها المستقبلية. حمل وفضيحة مع مرور عدة شهور كان الموعد مع انكشاف الفضيحة عندما شعرت ليلى بتغير نفسي وشكلي عليها ونظراً لجهلها لم تلاحظ وقوعها بالحمل حيث بدأت علائمه بالارتسام من خلال انتفاخ بطنها وخاصرتيها وإقيائها المستمر والألم الشديد، هذا الواقع لم يعجب الأهل الذين قاموا بعرضها على إحدى القابلات في القرية التي أعلنت تأكيد حملها ووصولها إلى الشهر الخامس بانتظار شهر وحيد على وضع جنينها السفاح، ولدى مواجهة والدها لها عن الفاعل اعترفت بإقدام شقيقها قاسم على معاشرتها وحملها منه سفاحاً.. جن جنون الأهل جراء الاعترافات الخطيرة وبدؤوا بالتفكير لوضع حل.. إلا أن قاسم استل سكيناً حادةً وانطلق إلى غرفة ليلى وأقدم على طعنها ثلاث طعنات في البطن والخاصرة محاولاً قتلها وإنهاء الفضيحة، لم يجد المتجمهرون من أقاربها حلاً سوى إسعاف ليلى فكان المشفى بإدلب الوجه الأقرب.. تم إدخالها العناية المشددة وهناك أعلن الأطباء نجاتها من الموت المحتم مع موت الجنين الذي في أحشائها، ولدى فتح الضبط اللازم من قبل شرطة القسم الغربي بالمحافظة والتوسع بالتحقيق مع ليلى لمعرفة أسباب تلقيها الطعنات تم مراسلة شرطة ناحية الأتارب التي كانت قد طوقت القضية وألقت القبض على قاسم ووالده الذي اعتبر محرضاً على القتل، وبالتحقيق معهما اعترف قاسم بإقدامه على فض بكارة شقيقته وحملها منه إضافة إلى محاولة قتلها للتخلص من الفضيحة وبعد تثبيت اعترافاتهما حول الاثنان للقضاء لينالا جزاءهما العادل.. على الجانب الآخر قضت ليلى أربعة أيام في نظارة المشفى الوطني في إدلب وبعد التأكد من صحتها حولت إلى سجن الأحداث في إدلب تجنباً من مضاعفات الأمور.
ســتراً لفضيحــــة حملهــــا منــــــــه يغرس ثلاث طعنات فــــي جســـــدهــا