* الشعور السريع بالتخمة
* حينما تلاحظ أنك تبدأ بالشعور بامتلاء المعدة وتخمة الأكل في بطنك، سريعا
بعيد تناول بضع لقيمات من الطعام، فلا تستعجل في اعتبارها شيئا جيدا يعينك
على تقليل كمية الأكل ويسهم بالتالي في خفض وزن الجسم. وهذه الحالة تسمى
طبيا «التخمة المبكرة» early satiety.
وتعرض المكتبة القومية للطب بالولايات المتحدة الأسباب الشائعة المحتملة لهذه الحالة، ضمن العناصر التالية:
ـ بطء المعدة في إفراغ محتوياتها إلى الأمعاء الدقيقة لتصريف الأكل إلى منطقة إتمام الهضم وامتصاص العناصر الغذائية.
ـ وجود إصابة بحالة متلازمة القولون العصبي Irritable bowel syndrome.
ـ وجود ورم سرطاني في المعدة أو أماكن أخرى من البطن.
ـ حرقة الفؤاد نتيجة تسريب محتويات المعدة إلى منطقة أسفل المريء.
ـ وجود ضيق في فتحة مجرى خروج الطعام من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.
تحفيز حصول الولادة للجوء أطباء التوليد إلى عملية تحفيز الولادة وتسريع
حصولها في وقت مبكر قبل حصول الطلق الطبيعي والولادة عدة دواعٍ. وفي
الولايات المتحدة يتم اللجوء إلى تحفيز الولادة في أكثر من 20 في المائة من
حالات الحمل، وفق تقارير الكلية الأميركية لطب النساء والتوليد.
وتضيف التقارير أنه يمكن تحفيز بدء عملية الولادة، مما يؤدي إلى توسيع فتحة
عنق الرحم وتسهيل خروج الجنين عبر المجرى الطبيعي للولادة، أي عبر المهبل.
ويتم اللجوء إلى هذا الأسلوب العلاجي حينما يكون شيء ما مهددا للمرأة أو
الجنين.
وهذه بعض الدواعي الممكنة للجوء الأطباء إلى تحفيز الولادة:
ـ إذا استمر حمل المرأة لمدة تتجاوز 42 أسبوعا.
ـ إذا كان الحمل مصحوبا بارتفاع ضغط الدم الحملي، أي الذي نشأ في أثناء فترة الحمل.
ـ إذا كان لدى الحامل التهاب ميكروبي في الرحم.
ـ إذا حصل انسلاخ للمشيمة وعدم التصاقها كما يجب ببطانة الرحم الداخلية.
وفي ظروف معينة من هذه الحالة، قد يسرع الطبيب لإجراء عملية ولادة قيصرية
بالعملية الجراحية لفتح البطن والرحم.
ـ إذا خرجت، في وقت مبكر جدا، مياه السائل الأميوني المحيطة بالجنين. ارتفاع خطورة كسر الفخذ
* من الممكن أن يكون التعرض لكسر عظمة الفخذ أمرا مهما وذا تأثيرات صحية
خطيرة. ومَن يصابوا بكسر عظمة الفخذ هم عرضة بنسبة 18 في المائة للوفاة
خلال عام من حصول هذه الإصابة لديهم، وذلك وفق ما تقوله الأكاديمية
الأميركية لجراحي العظام.
وهناك عوامل تجعل بعض الأشخاص، دون بقية الناس، أكثر قابلية للإصابة بكسر
عظمة الفخذ. وعلى الرغم من أن هناك عوامل لا يمكن التكهن بها وخارجة عن
السيطرة، فإن هناك عدة أمور يمكن القيام بها لتقليل احتمالات حصول هذه
النوعية من الإصابات. وتذكر الأكاديمية العوامل التي ترفع من خطورة الإصابة
بها، منها:
ـ كون عمر الشخص 65 سنة أو أكثر.
ـ كون الشخص امرأة.
ـ وجود تاريخ عائلي لإصابة أحد كبار السن الأقارب بهذه النوعية من الكسور.
ـ كون الجسم نحيلا وذا هيئة ضئيلة.
ـ عدم تزويد الجسم بالكمية اللازمة من الكالسيوم.
ـ التدخين وتناول المشروبات الكحولية.
ـ وجود ضعف في الإبصار، أو التهابات روماتزمية بالمفاصل، أو اضطرابات في توازن الجسم خلال الوقوف والحركة.
ـ تناول أدوية تؤدي إلى تدني الوعي أو الدوار، كالأدوية المنومة أو أدوية
خفض ضغط الدم أو الأدوية المضادة للاحتقان في نزلات البرد وغيرها.
ـ وجود ضعف في الذاكرة أو غيرها من اضطرابات التركيز وإدراك الأشياء والأماكن المحيطة.